آن الأوان لتغير بعض المسميات الذي عفى واكل عليه الدهر في الوسط الرياضي ومن ضمنها كما صنف واطلق عليها روح الشباب خالد البلطان مسمى ثلاث الكبار ( الشباب - الهلال - الإتحاد ) نظرا لتواجدهم الدائم في السنوات الأخيرة في المنصات ونظير مستوياتهم الفنية الثابتة فالكبار لا يسقطون بسهولة كبعض حال الأندية التي تدعي انها من ضمن كوكبة الكبار وتتحججج بالعقود والجماهيرية , وللمعلومية فالشباب قد وقع عقد الرعاية قبلهم , والآخر يتحجج بأنهامنافسة على مستوى الألعاب المختلفة .
وحان وقت إطلاق لقب ديربي الرياض لمستوياتهم الفنية والتكتيكية والتنافسية في أرض الميدان ولتواجدهم الدائم في المنصات ، ألا وهم قطبي العاصمة وكبار الرياض في الوسطى ( الشباب vs الهلال )
تستعد الجماهير الشبابية مساء الخميس لتأكيد أحقيتها بديربي الرياض عندما يلتقي ممثلها الليث مع فريق الهلال ضمن اطار منافسات الاسبوع العاشر من دوري زين السعودي للمحترفين .
وتعني المواجهة التي يستضيفها استاد الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله في تمام الساعة السابعة والنصف الكثير لعشاق الليث اللذين يسعون لكتابة تاريخ جديد لديربيات الرياض وتغيير المسمى السابق الذي كان يطلق على مواجهات النصر والهلال فقط .
وتأتي الطموحات الشبابية المشروعة من واقع ماأفرزتة منافسات الشباب والهلال خلال العشر السنوات الأخيرة والتي أكدت بما لايدع مجالا للشك أن الشباب هو المزاحم الحقيقي للهلال على قمة الرياض من الناحية التكتيكية والفنية العالية .
وجائت تصريحات صاحب السمو الأمير جلوي بن سعود عضو شرف نادي النصر في حوار سابق مؤكده للحقائق التي يحاول الإعلام النصراوي اخفائها.
ويدرك سموه ان ماقدمه الشباب خلال السنوات الأخيرة من مستويات راقية دليل واضح على سحبه البساط من تحت اقدام النصر واعتبارة المنافس الحقيقي لديربي الرياض.
فالنصر خلال المواسم الماضية يلعب بأسلوب دفاعي بحت امام الثلاث الكبار في دوري المحترفين وبالتالي يظهر بمتسوى فني وتكتيكي باهت يقتل بها المتعة الكروية المنتظرة من الشارع الرياضي .
ولم يخفي الروماني كوزمين مدرب الهلال الحقيقة نفسها عندما أكد أن المنافس الحقيقي لفريقه هو الشباب .
كذلك هو الحال عندما سئل كالديرون مدرب الإتحاد والمنتخب السعودي سابقا الند الحقيقي للإتحاد فأجاب الشباب والهلال .
كذلك عندما سئل الأمير بند بن محمد في حوار خاص عن المنافس الحقيقي للهلال فأجب هما الشباب والإتحاد .
كل تلك الشواهد تؤكد أنه آن الأوان لتغيير المسميات القديمة التي لا تصل الى الواقع بصله والاعتراف بكل صاحب حق بمامعناه ان الهلال والشباب أو الشباب والهلال هما قطبي الرياض .
وحان وقت إطلاق لقب ديربي الرياض لمستوياتهم الفنية والتكتيكية والتنافسية في أرض الميدان ولتواجدهم الدائم في المنصات ، ألا وهم قطبي العاصمة وكبار الرياض في الوسطى ( الشباب vs الهلال )
تستعد الجماهير الشبابية مساء الخميس لتأكيد أحقيتها بديربي الرياض عندما يلتقي ممثلها الليث مع فريق الهلال ضمن اطار منافسات الاسبوع العاشر من دوري زين السعودي للمحترفين .
وتعني المواجهة التي يستضيفها استاد الأمير فيصل بن فهد يرحمه الله في تمام الساعة السابعة والنصف الكثير لعشاق الليث اللذين يسعون لكتابة تاريخ جديد لديربيات الرياض وتغيير المسمى السابق الذي كان يطلق على مواجهات النصر والهلال فقط .
وتأتي الطموحات الشبابية المشروعة من واقع ماأفرزتة منافسات الشباب والهلال خلال العشر السنوات الأخيرة والتي أكدت بما لايدع مجالا للشك أن الشباب هو المزاحم الحقيقي للهلال على قمة الرياض من الناحية التكتيكية والفنية العالية .
وجائت تصريحات صاحب السمو الأمير جلوي بن سعود عضو شرف نادي النصر في حوار سابق مؤكده للحقائق التي يحاول الإعلام النصراوي اخفائها.
ويدرك سموه ان ماقدمه الشباب خلال السنوات الأخيرة من مستويات راقية دليل واضح على سحبه البساط من تحت اقدام النصر واعتبارة المنافس الحقيقي لديربي الرياض.
فالنصر خلال المواسم الماضية يلعب بأسلوب دفاعي بحت امام الثلاث الكبار في دوري المحترفين وبالتالي يظهر بمتسوى فني وتكتيكي باهت يقتل بها المتعة الكروية المنتظرة من الشارع الرياضي .
ولم يخفي الروماني كوزمين مدرب الهلال الحقيقة نفسها عندما أكد أن المنافس الحقيقي لفريقه هو الشباب .
كذلك هو الحال عندما سئل كالديرون مدرب الإتحاد والمنتخب السعودي سابقا الند الحقيقي للإتحاد فأجاب الشباب والهلال .
كذلك عندما سئل الأمير بند بن محمد في حوار خاص عن المنافس الحقيقي للهلال فأجب هما الشباب والإتحاد .
كل تلك الشواهد تؤكد أنه آن الأوان لتغيير المسميات القديمة التي لا تصل الى الواقع بصله والاعتراف بكل صاحب حق بمامعناه ان الهلال والشباب أو الشباب والهلال هما قطبي الرياض .